الدواير الثلاثة
بعد ما تفرّجت على الفيديو …
مقالات في موضوع الفداء في المسيحية
بعد ما تفرّجت على الفيديو …
من أحلى أسماء الله ليه كل المجد والإكرام واللّي تعبّر على صفة من صفاتو الرّايعة هي انّو الله **“غفور”. **
الغفران ماهوش حاجة يستحقها الانسان بحسب أعمالو الصالحة أما هو نعمة الله الغنية. الغفران هو هبة الله العلي الرحيم وهو نتيجة محبتو الأبدية للانسان.
نعيشو اليوما في عالم مليان بالغلط والخطية في كل بلاصة. مكتوب في الكتاب المقدّس اللّي “لَا يُوجَدُ أَحَدٌ صَالِحٌ أَبَدًا” الانجيل: رومية3: 10.
أما الكتاب المقدس يأكدلنا اللي ربي اللّي خلق العالم هو إله خير وصالح. مالا علاش نشوفو في الخطية منتشرة والشر منتشر والاحزان والالام منتشرة في كل مكان؟ من
الجنة في المسيحية مختلفة برشا على اللي يخمّموه برشا عباد وتعلمو برشا ديانات. ومهم برشا انو نفهمو ونكتشفو ونبحثو وماناخذوش الامر مسلمات على خاطر هذي مربوطة بمصير الانسان الابدي. مالا فمّا حق وفمّا باطل وكل واحد بالحق يحب يعرف الحقيقة ويبحث انو يكون مع ربي من قلبو لازم يقرا ويبحث ويقارن.
في الكتاب المقدّس نلقاو برشا كلمة “الحياة الابدية” والكلمة هذي متعنيش الخلود الجسدي للانسان بالطبيعة أما المعنى متاعها هي معرفة الله بالحق والحياة في مشيئتو. هي حياة متتأثرش بالزمان ولا تتأثر حتى بموت الانسان الجسدي. هي تعني الحياة الابدية لارواحنا. روح الانسان يبقى حي وفي علاقة ابدية مع الله حتى
ديما نقولو ونأكدو انّو الايمان بيسوع المسيح هو الطريق الوحيد لنجاة الانسان من حكم الموت. أما شنوة معناها الايمان بيسوع المسيح مخلّص في حياتنا؟
وقت اللّي نقول خطيّة وإلاّ معصية معنتها انّي نغلط قدّام ربي. إنّي نعمل حاجة ما كانش لازمني نعملها وإلاّ حتى ما نعملش اللّي كان لازمني نعملو. الخطية هي أي حاجة ضد الصحيح والصالح بحسب كلمة ربي.