فكرة إنّو الإنسان يبدّل دينو ويتبّع دين آخر هي فكرة مرفوضة في غالبيّة المجتمعات
مثال حي عن المعمودية
المسيحية ماهيش ديانة. ماهيش فروض والاّ طقوس أو ممارسات أما هي أسلوب حياة يخلّينا في علاقة مع الله ونكبرو في علاقتنا معاه.
كانت فمّا جموع وبرشا عباد يتبعو في يسوع المسيح كل الوقت اما اكثريتهم ما كانوش تابعين حقيقيين للمسيح. .
انا ولّيت مسيحي أما شنوّة نعمل امبعّد؟ نقعد في بلاصتي ونعيش حياتي كيما العادة؟ .
باش نحكيو على التديّن الزائف وما أكثر المتدينين من برّا أكاهو في العالم.
نبداو نحلّو التلفزة ونتفرجو على برنامج “the voice” ونبداو مبهورين بالضو والديكور والاصوات
الانجيل حكالنا على حادثة مشهورة. فمّا ليلة جا راجل دين يهودي اسمو نيقوديموس للسيد المسيح. رجل الدين هذا كان انسان معروف انو تقي واكيد كان يخمم في داخلو انو خير من برشا عباد.
وقتلّي نحبّو نتعلمو حاجة في المسيحية لازم أوّل حاجة نقرا ونلوّج فيها هي الانجيل