ضروفنا صعيبة في تونس، عندنا برشه بطالة برشه فقر برشه يأس. شبابنا يرمي في روحو في البحر باش يلوج على ثنية يحسّن بيها وضعيتو ويعيش كيف خلق ربي الّي عايش.
أما أشنية زعمه الّي يبدلّك حياتك، ويعطيك أمل ورجاء، ويخلّيك تستمتع بكل لحظة من عمرك؟ المسيح يقول:
“السّارق لا يأتي إلّا ليسرق ويذبح ويهلك، وأمّا أنا فقد أتيت لتكون لهم حياة وليكون لهم أفضل.” يوحنا 10:10.
إمّالا هو فاهم الي الحياة الي انت عايشها موش هي الحياة الحقيقية والحياة الفضلى، والسّؤال الي يطرح روحو، إذا هذي موش هي الحياة إمّالا الحياة كيفاش تكون؟ يقول المسيح:
“أنا هو الطّريق والحق والحياة. ليس أحد يأتي إلى الآب إلّا بي.” يوحنا 14: 6.
الحياة الحقيقية تبدى نهار الّي تبدى علاقتك بالله من خلال المسيح الّي يغفرلك آثامك ويصالحك مع ربّي بموته الكفاري (في عوضك) على الصليب. نهار الّي تقبل يسوع كرب وكمخلص حياتك هذي تتبدّل ويولّي عندها قيمة
وهدف وتزيد تاخذ معاها الحياة الأبديّة. ماو تعرف أشنيه هي الحياة الأبديّة؟ يقول المسيح:
“وهذه هي الحياة الأبديّة: أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الّذي أرسلته.” يوحنا17: 3.
إمّالا سيّب عليك من العيشه هذي وعيش حياة حقيقيّة.