fbpx

زعمه ربّي يتفهّم فاش النّاس قاعده تعاني؟

Peng Yinhua طبيب شنوازي عمرو 29 سنه، برمج باش يعرّس بخطيبته نهار 01 فيفري. أما كي انتشر الفيروس متاع كورونا، أجّل العرس متاعو باش يعاون ويعالج المرضى في ووهان. مات Peng بسبب المرض نهار 21 فيفري. هو واحد من ثمانية من الناس على الأقل الّي ماتوا بفيروس كورونا وهوما يعالجوا في المرضى.

https://www.businessinsider.com/why-coronavirus-killed-young-chinese-doctors-2020-2

الطبّه هذوما كانوا يعرفوا الخطر، أما كملوا تلهاو بالمرضى وضحوا بأرواحهم. زعمه Peng Yinhua وبقيّة الطبّه الأخرين تفهموا فاش كانوا المرضى متاعهم يعانيو؟ بالطبيعه تفهموا. إذا كنّا احنا البشر، وقت الّي نكونوا صافيين مع ربّي، ننجموا نضحّيو بحياتنا على خاطر النّاس الأخرين، اسأل روحك “زعمه ربّي ينجّم يعمل نفس الحاجة والّا لا؟” والّا زعمه المحبّة متاعنا كبشر أعظم من المحبّة متاعو هو؟

ربّي حبنا نعيشوا في عالم خارق للعادة. أما العالم هذا الخارق للعادة ما ينجم يكون إلّا إذا كان البشر عندو حرّية الاختيار، يختار إنّو يحب ربّي ويتبعو وإلّا يختار انّو ما يحبّوش وما يتبعوش. ربّي ما يفرضش روحو على العباد. وعلى خاطر حريّة الإختيار هذي، وعلى خاطر اختياراتنا الكل كانت ذنوب، دخل الشر للعالم وولّى الإنسان يعاني في المصائب. ربّي الّي يحبنا برشه عمل خطّة من النهار الأوّل الّي غلط فيه آدم وحوّاء، باش ينجّينا من الإثم ومن المعاناة. ووقت الّي نقراو التوراة نلقاو الوعد هذا “في نهار من النهارات الله باش ينجّينا، وباش يبعث أشكون يضحّي بروحه في عوضنا.” 

وهكّه، جاء المسيح الّي هو كلمة الله وتجسّد وتولد من مريم العذراء. عاش بيناتنا على الأرض. ومن بعد تصلب على أيدين ناس أشرار برغم الّي هو ما عمل حتّى ذنب. مات ضحيّة في عوضنا وخلّص الفاتورة متاع ذنوبنا وآثامنا باش نعيشو معاه نهار من النهارات للأبد. في بقعة ما فيها حتى وجيعة وحتى معاناة. بالطبيعة الله ما أجبر حد باش يموت المسيح في بقعتو، هو وعد الشعب متاعو بمسيح يغفر الخطايا متاعهم. والله ما يكذبش!

ونهار الّي تسأل السّؤال هذا، زعمه ربّي يتفهّم فاش قاعد نعاني أنا اليوم؟ وكيفاش ينجّم يتفهّم فاش النّاس قاعدين يعانيو وكيفاش قاعدين يتوجعو؟ الجواب هو:”هو يتفهّم مليح على خاطر هو ضحّى بروحو على خاطرنا. وعاش بيناتنا وعانى كيف ما نعانيو احنا بالظبط”.

” ذَلِكَ لأَنَّ رَئِيسَ الْكَهَنَةِ الَّذِي لَنَا، لَيْسَ عَاجِزاً عَنْ تَفَهُّمِ ضَعَفَاتِنَا، بَلْ إِنَّهُ قَدْ تَعَرَّضَ لِلتَّجَارِبِ الَّتِي نَتَعَرَّضُ نَحْنُ لَهَا، إِلّا أَنَّهُ بِلا خَطِيئةٍ. فَلْنَتَقَدَّمْ بِثِقَةٍ إِلَى عَرْشِ النِّعْمَةِ، لِنَنَالَ الرَّحْمَةَ وَنَجِدَ نِعْمَةً تُعِينُنَا عِنْدَ الْحَاجَةِ.

.”عبرانيين 4: 15-16 .

إذا تحب تعرف أكثر على التضحية الي عملها يسوع على خاطرك، راسلنا.